قبيلة عربية تقطن منطقة الجفرة بفزان بليبيا
وتنقسم الى
الدقاقرة
والطوال
وعائلة السعداوى
والشبابطة
ولهذة القبيلة فرع كبير فى تونس
أن أسم مواجر هو مشتق من وادي ماجر وهو الوادي الموجود فعلآ في زليتن ولاكن لو معنا النظر قليلا في القبائل التي كانت تقطن في وادي ماجر لعرفتم حل هده اللغز والدي يحتاج فقط الي التركيز علي الاصول والبحث التاريخي. وعلي سبيل المتال فان قبيلة المواجر تتضمن بيت يسمي بيت الشبابطة هي قبيلة عربية اصلها من العراق و هم ينتمون الي بني حمير والتي تتفرع منهم العشائر الزبيدية ومن هده العشائر الزبيدية تتفرع عشائر العمار ومنها تتفرع آل حميد والدي منهم الريفيون ويكنون الشويلات والتي بدورها تتفرع منها الشبابطة, هده ملخص بسيط عن أصل بيت الشبابطة ولمزيد من المعلومات يمكنكم قراة عشائر العراق للكاتب عباس العزاوي المحامي (يمكنك البحت عن الكتاب في القوقل ). لهده ما اود قوله اناء كتيرآ من القبائل العربية كانت تقطن وادي ماجر هده بالاضافة الي قبائل البربر, جميعهم عاشو في هده الوادي وأصبحو معروفين بهده الاسم المواجر.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
+of+56896259.jpg)
هناك 17 تعليقًا:
Thank You For your Informations
Ahmouda Elamami
قبيلة ماجر او المواجر ليست قبيلة عربية كما هو الحال ايضا مع قبيلة زليتن ويبدو انك لا تعرف انساب الليبيين وتعتقد ان سكان ليبيا من اصول عربية ... ندعوك لقراءة الكتب القديمة ومنه كتاب ابن حزم وابن خلدون لتعرف اصول القبائل بشكل صحيح.
هذا رابط فيه معلومات اصح واكثر موضوعيه عن اصول هذه القبيلة الليبية العريقة والاصيلة وليس كما تدعي انت
https://libyan4native.wordpress.com/2016/07/07/قبيلة-المواجر-ماجر-الماجري/
الماجري قبيلة عربية تنتمي إلى بني مخزوم من قريش، وأشهر رجالها الشيخ أبو صالح الماجري وقبره معلوم بآسفي بالمغرب.
صحيح من بني مخزوم ولكن ليس كل المواجر ولكن فقط مواجر ودان ودرنة لانهم مواجر مكان نسبة الي المكان ألذي وفدوا منه وليس للأصل
أيها السادة لا أحد ينكر أصله وحتي قبيلة المواجر الكبيرة والعريقة التي سمي بإسمها المكان ذات أصل خضاري وعريق فهي تعود للعرب الفنيقيون الذي وفدوا من السام الي الشمال الافريقي منذ 4 سنة وكونوا حضارة كبيرة في شمال افريقيا وجنوب اوروبا وهم الذين جلبوا معهم أشجار الزيتون والكروم والنخيل والفتات ( الثريد ) والعصيدة ( البازين )والسويق ( الزميلة )
وقد أقام الفنيقيون كل المدن التي في شمال افريقيا من المرج شرقاً الي قرطاجنة غرباً مرورً بلبدة ( الخمس ) وطرابلس وصبراته وزوارة علي الساحل الليبي الي سوسة وصفاقس وقرطاجنة ( تونس) ثم تمادوا الي جنوب اوروبا وكونوا حضارة وحكموها واسهر قادتهم حنابعل وبالتالي اصبح الشمال الليبي كل سكانه فينيقيين وكذلك تونس والجزائر ولكن للأسف عندما جاء الغزاة الرومان ثم البيزنطيين أزالوا الحضارة الفنيقية وأقاموا عليها حضارتهم وشردوا سكانه الي أن جاء الفتح الاسلامي فأعاد للسكان حقوقهم ودخلوا في دين الله افواجاً وشاركوا في الفتوحات الاسلامية المباركة التي حولت البشر من الظلمات الي النور بما نقلته من علوم في مل المجالات وهي التي أدت الي عصر النهضة الذي نعيشه اليوم ويكفي العرب المسلمين اختراعهم للرقم العربي الذي يستخدمه العالم اليوم في مل العلوم وخاصة البرمجيات
تاربخ مشرف لهذه القبيلة القريشية وهي خليط من بني أمية وبني مخزوم وهم الذين فتحوا الشمال الافريقي وأقاموا في وادي ماجر العريق الذي كان جنة خضراء وسكنوه مع اخوتهم العمايم الذي اكرموا وفادتهم تبركاً بهم وحتي لما ذهبوا العمايم للقضاء علي قراقوش حاكم فزان وكانت عاصمته ودان وقتل 70 من شيوخ بني سليم ذهبوا معهم وبفضل الله استطاعوا التسلسل فجراً علي مقر الطاغية الأرميني المستبد بقلعة ودان وتمنكوا منه باستخدام الحيلة وشراء ذمم جنوده الذين يكرهوه فقبضوا عليه هو وولده وقال لهم قولته الشهيرة من فضلكم يا سادة لاتقتلوني مرتين أي يقتلوا ابنه أمامه فقالوا له سنقتلك انت لانك قتلت شيوخناأما ابنك فهو صغير لم يشارك في القتل وسيبقي مثل ابننا وهكذا فتحوا مدينة ودان وحكموا فزان 17 سنة تقريباً واطلق عليهم مواجر نسبة للمكان المدينة التي قدموا منها وضلت هذه القبيلة في ودان الي ان جاء رجل قريشي آخر من بني هاشم وهو فقيه جاء من المغرب قاصداً للحج فقال له حمد الشباطي القريشي نريدك أن تقيم معنا لتعلمنا مما علمك الله فوعده خيراً وقد ابر بوعده وجاؤه وقال له لا أبقي هنا حتي بوافق كل اهل ودان وما حوليها فأقنعهم حمد الشباطي وجاء وفد منهم وقالوا له حمد هو ممثلنا وانت ضيفنا ونحن لنا السمع والطاعة وفعلا بقي هؤلاء كانهم اخوة في كل شيء وكانوا يداً واحدة حلفاء مع اخوتهم القبائل العربية وسيطروا ملاحم كبيرة في الدفاع عن ليبيا
شكراً لكم علي اتاحة الفرصة لنتعرف جميعاً علي بعضنا حتي نستطيع نستفيد من المعلومات لدا كل منا
والله تاريخ مشرف فعلاً لهذه القبيلة القريشية المجاهدة والتي جاءت من العراق لفتح الشمال الافريقي الذي كان سكانه القدماء من الوطن العربي كون الجزيرة العربية هي منشأ الإنسان ومنها ينتقل لشمال الجزيرة وشمال افريقيا الموطن الثاني للبشر ومنه الي اوروبا وعليه فان مواجر ليبيا عموماً من قريش من بني أمية ولكن هناك من اختلط بالقبائل الليبية القديمة حتي اصبح منهم ثقافةً وديناً وهناك من يحمل نفس الاسم في غرب ليبيا ولا يعرف جذوره العربية الحقيقة وقام الايطاليون الذين كتبوا تاريخ ليبيا إن معظم سكان ليبيا هم العرب الذين جاؤوا في القرن الحادي عشر (بني هلال وبني سليم) وكتب ان باقي الليبيين بربر وهو لاغراض استعمارية لأن العرب حقيقة يمثلون اكثر من 88% من السكان وهو ما كتب في الدستور الددستور لذا علي الاخوة المواجر وخاصة في الذين خارج ليبيا انهم عرب ومن قريش ومن بني أمية وحتي اذا اختلط بهم بعض الأماازيغ ( العرب القدماء) فقد انصهروا واصبحوا العرب بالتزاوج والثقافة بربر ولكنهم ليسو كثير
اذا كنت تنتسب إلى الداعية أبو محمد الصالح فهوا رجل بربري متصوف ادعا النسب الأموي رغم أن اسمه يجزم بأنه امازيغي وليس من العرب وراجع للإسم الكامل له للتأكد
لذلك اذ كنا نريد البحث والحديث عن نسب هذه القبيلة التي اعتقد واجزم بأنها خليط من العرب والبربر ان نبعد العاطفة والنزعة القبلية وأن نتجه لتحليل الدي ان اي
بارك الله نحن نعرف أن ما أطلق عليهم الرومان بربر وهذا لقب اطلقوه علي كل مستعمريهم في العالم لان المستعمر دائماً يضطهد الشعب الذي يحكمه الا العرب فهم حكموا اوروبا ونقلوا اليها الحضارة مرتين مرة عندما كانوا فينيقيين ومرة بالفتوحات الاسلامبة المباركة التي الهمت العالم الب عصر النهضة الذي نعيشه اليوم
من خصائص العرب أنهم كانوا يسكنون الخيام ( بيوت الشعر) ويرعون الإبل وهناك يضاً الحضر
قبيله عربيه
هذه القبيله هيا فرع من العمائم وانتسابهم كالأتي هم اولاد حمد ( الملقب بـ ماجر ) ابن أبي عمامه بن صالح بن قاص بن سالم بن وهب بن رافع بن دباب بن ربيعه بن مالك بن زعب الأصغر بن جزء بن عامر بن زياد بن معن بن يزيد بن الأخنس بن حبيب بن جزء بن زعب بن الحارث بن زائد بن حبيب بن مالك بن خفاف بن امرؤ القيس بن بهثة بن سليم ، وليس لهم صله بقبيلة ماجر البربرية انما لقب لقب به جدهم نسبتاً للمكان الذي اتى منه
وتأكيداً لكلامي هوا تحليل ال DNA
من المعروف ان بني سليم استوطنوا الساحل الليبي بعد الهجرة المعروفة لبني هلال وبني سليم من نجد بالجزيرة العربية ثم مصر الي ليبيا و تونس سنة 441ه. و بعد اكثر من قرن جاء المغامر قرقوش الي المنطقة التي كانت تشهد صراع سياسي وعسكري في اقليم طرابلس وغرب تونس للسيطرة و فرض النفود بين دولة الموحدين و بعض قبائل بني سليم و من تحالف معهم.
بعد ان سيطر قرقوش علي الجنوب الليبي ذهب الي وادي ماجر مركز قبائل دباب من بني سليم وعقد معهم تحالف لحرب الموحدين ،وبالفعل سيطر قرقوش علي طرابلس ثم التحق به القائد علي بن اسحاق بن غانية أحد قادة المرابطين المتبقيين في الجزر الاندلسيه بعد سقوط مراكش عاصمة دولتهم علي يد الموحدين.
استمر الصراع بين الموحدين و القوة المتمرده علي سلطتهم بقيادة قرقوش و علي بن غانية و قبائل بني سليم و من تحالف معهم ، وبعد فترة انشق قرقوش عن حلفائه و انضم للموحدين وغدر بزعماء بني سليم بعد ذلك و قتل منهم سبعون شيخا و فر الي الجنوب الليبي و استقر بمدينة ودان وجعلها عاصمة له.
استمر بنو سليم و من تحالف معهم بقيادة علي بن غانية و اخيه يحي بن غانية في الصراع مع الموحدين الي ان ضيق الموحدين عليهم الخناق و سيطروا علي مركز تواجدهم في وادي ماجر و خربوا مدينتهم السويقة بن مذكور، (و التي الي الان يوجد اثار لها في وادي ماجر بزليتن).
انسحب المحاربون من بني سليم و من معهم من وادي ماجر شرقا الي منطقة سرت و ماجاورها وخلال وجودهم في المنطقة عقدوا العزم للذهاب الي ودان للقضاء علي قرقوش للثائر منه في قتله لمشائخهم، و بالفعل انطلقوا الي ودان وحاصروا قرقوش الذي تحصن في قلعتها هو وجنوده و بعد ان نفد طعامه استسلم لهم علي شرط ان يقتل هو قبل ابنه، و بالفعل ، قتل قرقوش و صلب في قلعة ودان عام 609ه/1212م ومنذ ذلك الحين اسقر بعض من هولاء المحاربين من بني سليم في ودان و استمر البقية بقيادة يحيي بن غانية في حرب الموحدين و من بعدهم الحفصيين في الغرب الليبي و الجنوب التونسي.
و قد اطلق اسم الماجر علي هولاء المحاربين نسبة الي المكان الذي قديموا منه أي وادي ماجر.
إرسال تعليق